
يكنّ نجيب محفوظ محبة خاصة لتوفيق الحكيم. فبعد رحيل الحكيم خصصت إدارة الأهرام غرفته لمحفوظ، لكنه رفض الجلوس مكان الحكيم، بل التزم مقعده الدائم أمام المكتب، وظل كرسي الحكيم شاغراً. ودائماً ما كان محفوظ يصف «عودة الروح» للحكيم بأنها كانت فتحاً أدبياً بالنسبة للرواية العربية.
الفرات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق