
لم يبن من صورته الذهبية أي أثر يذكر
على جانبيه قامت عمارات شاهقة في موضع الفيلات، واكتظ بالسيارات والغبار وأمواج البشر المتلاطمة
تذكرت بكل إكبار طلعته البهية وروائح الياسمين
وتذكرت الجميلة تلوح في النافذة باعثة بشعاعها على السائرين
ترى أين يقع قبرها السعيد في مدينة الراحلين؟
ويوافيني الآن قول الصديق الحكيم : " ما الحب الأول إلا تدريب ينتفع به ذوو الحظ من الواصلين
أصداء السيرة الذاتية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق